مَفَآتِيـحْ العَـلآقَـةة الزَّوجيَّــةة النَّـآجِحَـةة
إلسَّعَآدةة الزّوجيَّةة والعَلآقَةة الزّوجيَّةة النَّآجِحَةة تَرتبطْ مَفَآتيحَهآ بِعَدد مِن الأُمورْ والصِّفَآت والسّلوكيَّآَت ،
مِنهآَ : المَسؤُليّةة ، التَفآعُل ، التَّعآون ، المُشَآركةة ، الحِوآر ، الصّدآقةة ، الحبّ ، الحَسآسيةة ، للطَرف الآخر ، وعَين الرِّضَآ : التَّكيف ، التّوآفق ، التَّكآمل ، المرُونَةة ، الوَآقعِيةة .
وأَيضَآ فِأن العَلآقَة الزَوجيّة تَبدأ وتَكبرْ وتَنضج وتشَيخ وَتموتْ ..
لِذآ لآبُد مِن التَنبُه لهَذه الدَّورَة الطَبيعيةْ والتَدخل المستَمر لرِعآيتَهآ وتَصحيحْ أخطَآئِهآ ومشكِلآتهَآ وضَمآن حَيآتهآَ لِسنوآتْ طَويلةْ ..
أَيضَآً لآبد مِن تقدِيم كلّ العَون للعَلآقةة الإجتمَآعيةة ومساعدتها على الاستمرار في تحقيق أهدافها وسَعادتها من قبل أطراف العلآقة أولا ، ومِن قَبل الأهل والأصَدقَآء والمَجتمع ثآنيآ ..
وَلآبدّ مِن وجوُد خَدَمآَت متخَصصِةة لِرَعآيَة الأسرَةة والزَّوآَج وتَقدِيم الدَّعم والنَّصحْ والعِلآَج فِي حَآَلآَتِ المشْكَلآَت الزَّوجيّةة وَالأسرِيَّة .
وَالكِلمَة الطَيّبة لَها دَورهَا دَائِمآَ ، وَكذلِك الحوَآَر والتَفآَهُم ورَفعْ الظّلمْ وَتعدِيلِه وَأخْذ كلّ ذيّ حَق حَقَّه ..
وَتبقَى السَّعادة الزَّوجيّة مطلَبا وحلمَا يسَعى الجَميع نَحَوه..
~o~o~o~o~o~o~o~o~
أُمنيَآتِي للجَميعْ بِـ/ٌ حَيَآَةة زَوجِيَّةة سَعيدَةة ،،